Lafeminite | لافمنيت

قصتنا

كان العالم في تلك السنة متباعداً وكانت البيوت مغلقة و الأبواب موصدة والعالم ضيق

حينها بدأت الحكاية بفتاة سعودية حالمة، تأملت في مرآة ذاتها ورأت انعكاس ملايين النساء حول العالم رأت في عينيها توقًا للجمال الحقيقي، جمال ينبع من الداخل ويتألق للخارج. 

ومن هنا، استجمعت أفكارها وخبرتها وابتكرت متجر لافمينيت التي يحمل في طياته خيرات أرض المغرب وطموح المرأة السعودية.

وقتها اتسع العالم وفتحت الأبواب وبدأت رحلة تغيير واقع كل فتاة و إمرأة لواقع مثل قطرة الشهد، جميل جداً، غني بالوعود مليء بالطموح.



الأنوثة!

هي شعور قبل أن تكن مظهراً, هي ذلك الأحساس الذي يراودنا عندما نعتني بأنفسنا و تلك المشاعر التي تعترينا عندما يمتدح أحدٌ ما رائحتنا أو بريق بشراتنا.

لافمنيت اسمٌ وقعه جميل ويحمل في طياته معنىً عميقًا يعكس جوهر علامتنا التجارية

نحن تعبير عن الأنوثة بكل أبعادها: القوة، الجمال، الثقة، والأصالة. 

اخترنا هذا الاسم لجماله الصوتي أولاً، ومعناه القوي ثانيًا فهو ترجمة لكلمة الأنوثة، وهي بالنسبة لنا أكثر من مجرد اسم لأنها تجسيد لرؤيتنا وقيمنا.

اختيارنا لهذا الاسم لم يكن لارتباطه بأي ثقافة أجنبية، بل لأنه يمثل ما نؤمن به قوة الأنوثة وجمالها.

نحن نفخر بكوننا علامة تجارية سعودية تستمد إلهامها من كنوز المغرب الطبيعية وهذا المزيج الفريد يجعل لافمينيت علامة تجارية مميزة في عالم العناية بالبشرة.



الجميع يعد و لافمينيت يحقق 

الكل يبحث عن ذلك المنتج الذي يغير قواعد اللعبة، المنتج الذي يجعل البشرة تتنفس الحياة من جديد والأغلب مازال يبحث!

أما نحن فقد كنا هناك منذ بدأنا, لأن منتجاتنا هي خلاصة رحلة شغف امتدت إلى جبال الأطلس المغربية, من مقشرات العكر الفاسي، إلى زبدات الجسم المشبعة بالنيلة، وصولًا إلى زيوتنا المستخلصة من التين الشوكي.

في لافمينيت، سنجعل جمالك أن يتحدث عن نفسه، معززًا بعناية خارجية مستوحاة من أنقى ما في الطبيعة كلمة السر في ذلك هي: أنتِ وأنتِ فقط!

لقد جئنا لنشارك معك رحلة الجمال الحقيقي الذي نؤمن أنه لا يحتاج إلى مبالغة أو تزييف لانه ببساطة ينبع من الثقة بالنفس والعناية الحقيقية.

هذا فصل من القصة وللحديث بقية...